على ضِفَاف السِنِين أقفْ حائِـرَهـ ...أصادِف أيَاماً تقْسُو وَلاتليٍـن...
واياماً يغمُرُهاْ فَرحاً يُشْبٍهُـ فَجْـر أعيادِي..
وسِنينـَاً تنْثُـرُ بَزخَ الأحزانِ فيِ طَرِيقِـي...
وأُخرَى تغْرِسُ الألَـمَ في حنَايا قلبِي المُحَـطم...
،
،
أرهَقـتْني السِنين فَلم أعُـد أحْتَمل عِبء الحَنِين....ولاضَجِيجَ الأنين..]